من رحلات الرحالة ابن جودة

طبعا كلكم سمعتوا عن رحلات ابن بطوطة و ابن ماجد
بس خلال الفترة ظهر رحالة جديد اسمه ابن جودة
اعتاد الرحالة الجديد القيام برحلات غير تقليدية و له استكشافات غير طبيعية
نصحبه فى رحلة من نوع خاص كما يرويها فى كتابه رحلات ابن جودة
فى رحلة استكشاف قلبك
قابلت وحوش بداخله و حراس شداد
منعونى من الدخول
نصبوا أمامى المتاريس
قاومت
كافحت
قاتلت
و جرحت
و تخفيت أحيانا
و لكننى لم استسلم
واصلت طريقى مارا من دهاليز قلبك إلى الداخل
مشيت فى طريق طويل لونه ابيض من نقاء قلبك
بين جنائن خضراء من براءتك
بها ورودا اعتقد أنها طفولتك
بس خلال الفترة ظهر رحالة جديد اسمه ابن جودة
اعتاد الرحالة الجديد القيام برحلات غير تقليدية و له استكشافات غير طبيعية
نصحبه فى رحلة من نوع خاص كما يرويها فى كتابه رحلات ابن جودة
فى رحلة استكشاف قلبك
قابلت وحوش بداخله و حراس شداد
منعونى من الدخول
نصبوا أمامى المتاريس
قاومت
كافحت
قاتلت
و جرحت
و تخفيت أحيانا
و لكننى لم استسلم
واصلت طريقى مارا من دهاليز قلبك إلى الداخل
مشيت فى طريق طويل لونه ابيض من نقاء قلبك
بين جنائن خضراء من براءتك
بها ورودا اعتقد أنها طفولتك
و نجوم تتلألأ فى سماء قلبك
كفلاشات كاميرات تصور نجم متألق
تنقل صورة لانطلاقك و حيويتك
سرت كثيرا أظنها مسيرة عامين
و لكننى تمنيت ألا ينتهى الطريق إلى الأبد
و مازلت فى رحلتى الاستكشافية
إذ يفاجئنى سد أسود طويل
يتوسط جبل عظيم من كبريائك و تمردك
مكتوب على السد بلغة بيزنطية عريقة
لن يستطيع إكمال هذا الطريق
إلا المختارين
وقتها علمت انك المتحكمة فى كل الأمور
و لكنى مازلت احلم بالمرور
لأكمل رحلتى الشيقة
التى طالما حلمت بها
وقفت أفكر
لأول مرة فى حياتى أشعر اننى عاجز عن المضى فى طريق اخترته
رغم خوفى من كونى أول من سلكه
فقد بدأت رحلتى بقتال شرس
سلكت طريق طويل
أينعم كان ممتعا وسط نقائك و طفولتك و براءتك
تسألت هل سأستطيع أن أكمل رحلتى
أم سيكتب لى الموت على يد حراس قلبك
جلست فى وسط الطريق مشتتا
و تذكرت من بيده ملكوت كل شئ
وقتها تذكرت أن الله لو أرد أمر فيقول له كن فيكون
وقتها شعرت أن الله قد يكرمنى و يزيل من امامى سدك الأسود
و ظللت اردد
اللهم أنت عضدى
و أنت نصيرى
بك أحول
و بك أصول
و بك أقاتل
فأكتب لى المرور
و اكتب لى السعادة
و أزل من أمامى تلك السدود
و اجعلني أكمل أجمل رحلاتى
==================================
و أسدل الستار عن جزء من رحلة لم اقرأ فى كتاب هذا الرحالة إلى الآن
كفلاشات كاميرات تصور نجم متألق
تنقل صورة لانطلاقك و حيويتك
سرت كثيرا أظنها مسيرة عامين
و لكننى تمنيت ألا ينتهى الطريق إلى الأبد
و مازلت فى رحلتى الاستكشافية
إذ يفاجئنى سد أسود طويل
يتوسط جبل عظيم من كبريائك و تمردك
مكتوب على السد بلغة بيزنطية عريقة
لن يستطيع إكمال هذا الطريق
إلا المختارين
وقتها علمت انك المتحكمة فى كل الأمور
و لكنى مازلت احلم بالمرور
لأكمل رحلتى الشيقة
التى طالما حلمت بها
وقفت أفكر
لأول مرة فى حياتى أشعر اننى عاجز عن المضى فى طريق اخترته
رغم خوفى من كونى أول من سلكه
فقد بدأت رحلتى بقتال شرس
سلكت طريق طويل
أينعم كان ممتعا وسط نقائك و طفولتك و براءتك
تسألت هل سأستطيع أن أكمل رحلتى
أم سيكتب لى الموت على يد حراس قلبك
جلست فى وسط الطريق مشتتا
و تذكرت من بيده ملكوت كل شئ
وقتها تذكرت أن الله لو أرد أمر فيقول له كن فيكون
وقتها شعرت أن الله قد يكرمنى و يزيل من امامى سدك الأسود
و ظللت اردد
اللهم أنت عضدى
و أنت نصيرى
بك أحول
و بك أصول
و بك أقاتل
فأكتب لى المرور
و اكتب لى السعادة
و أزل من أمامى تلك السدود
و اجعلني أكمل أجمل رحلاتى
==================================
و أسدل الستار عن جزء من رحلة لم اقرأ فى كتاب هذا الرحالة إلى الآن
كيف انتهت قصة تلك الرحلة الشيقة
: ))
: ))
Labels: بلاش اشاعات دى مجرد خاطرة
4 Comments:
رحله طويله وصعبه
لكنها تستحق المشقه
سلام
دقيقه ..!
حمد الله ع السلامة
انجى :
نورتى المدونة
فعلا مثل هذه الرحلات لا تأتى الا مرة واحدة فى العمر
فوكيرة :
دقيقة .. ربع ساعة ..
زى ما تحبى :))
عيسى :
الله يسلمك
و عقبال حمد لله ع السلامة الكبيرة لما نتقابل فى مصر
طمنى عليكى يا جميل
Post a Comment
Subscribe to Post Comments [Atom]
<< Home