أقفل الباب يا عثمان

احيانا يمسك الفنان بريشته ليرسم

فلا يجد ما يرسمه

فيشعر انه قد نسى فنه و يحاول مرة اخرى

و لكن دون جدوى

احيانا يجلس الشاعر فى صومعة ابداعاته

و يحضر اوراق كثير متعشما ان يبدع و يبدع

و لكنه لا يستطيع ان يكتب بيتا واحدا

الآن

حاولت خلال الايام الكثيرة الماضية أن ادون

و لكن رغم ازدحام الافكار فى رأسى

و هى افكار كثيرة جدا

اراها مهمة جدا ايضا

و لكنى اقف عاجزا غير قادر على التعبير عنها

و لذلك فقد قررت اغلاق مدونتى حتى استطيع

ان اعود لاتزانى خاصة ان بوستاتى الاخيرة كتبت فى تلك المرحلة

و خرجت غير راضى عنها تماما

فالتوقف الآن أفضل بكثير من اضع بوستات هزيلة

و هو ما لا اتمناه لمدونتى

يكفى ما وضع سابقا

خالص حبى و تقديرى لكل من جاء و جلس على شاطئ بحرى

و ساستمر فى متابعة مدوناتكم قدر الامكان

و سلام :)

أبى .. نـــــهر العطاء

هذا الرجل ليس ككل البشر

فهو انسان بدرجة نهر بعطاء لا ينتهى

قصة حياة استثنائية بكل المقاييس

تتعرفون عليها

قريبا براديو بورسعيد أون لاين

=====

و لانه شخص استثنائى فعيد ميلاده فى يوم استثنائى

لا يمكن ان ننساه

5

يونيو

كل سنة و حضرتك طيب يا بابايا

أدام الله عليك الصحة
و رزقك حسن الخاتمة
و جعل اعمالى الصالحة فى ميزان حسناتك